طفلة وبراءة..في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
طفلة شقراء جلست على ضفة النهر تتأمل حنانه
تتأمل حيوية هديره وكأنها تنتظر نفحات الحنان الزاهية....
.
.
جلست وبيديها لعبة الزمان التي تقرأها محبة
فقد رأت بها أنغام الزمان وبراءة الطفولة.
.
.
أمامها سنجاب الجمال يروي لها أعذب الحكايات
يدغدغ طفولتهابأقصوصة الحنان الرائعة.
.
.
براءة بين وجنتيها رسمت وكأنها مقياس الخير والجمال
ما أروعها من طفلة تزغرد لها عصافير المعمورة.
.
.
تحيطها أشجار السعادة وورود المحبة البنفسجية
ومرآة النهر تعكس صورها وكأنها ملآئكة الإنسانية.
.
.
على العشب الأخضر لعب السنجاب ليحيي بسمتها
لعل جبينها الأشقر يتراقص من سعادة الآمال الندية.
.
.
براءة بين عينيها وسعادة على جبهتها تنتظر مسيرها
مسير طفلة سترى أطياف من رفعة الحب والسعادة المنتظرة.
.
.
**توقيع**عبد القادر زرنيخ**
.
.
طفلة شقراء جلست على ضفة النهر تتأمل حنانه
تتأمل حيوية هديره وكأنها تنتظر نفحات الحنان الزاهية....
.
.
جلست وبيديها لعبة الزمان التي تقرأها محبة
فقد رأت بها أنغام الزمان وبراءة الطفولة.
.
.
أمامها سنجاب الجمال يروي لها أعذب الحكايات
يدغدغ طفولتهابأقصوصة الحنان الرائعة.
.
.
براءة بين وجنتيها رسمت وكأنها مقياس الخير والجمال
ما أروعها من طفلة تزغرد لها عصافير المعمورة.
.
.
تحيطها أشجار السعادة وورود المحبة البنفسجية
ومرآة النهر تعكس صورها وكأنها ملآئكة الإنسانية.
.
.
على العشب الأخضر لعب السنجاب ليحيي بسمتها
لعل جبينها الأشقر يتراقص من سعادة الآمال الندية.
.
.
براءة بين عينيها وسعادة على جبهتها تنتظر مسيرها
مسير طفلة سترى أطياف من رفعة الحب والسعادة المنتظرة.
.
.
**توقيع**عبد القادر زرنيخ**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق