جافانـــى قلبــــــى
جافانــــــــى قلبى لما اراد عقلــــــى البـــــــــعادووووووو
و ذادنـــــــــى الكـــــبد شوقا رغم انى اليها اشتاقوووووو
...
يا صــــــــــباح ما بعـــــــــــــده صــــــــــــــــباحووووووووو
ولمست يدى يديــها وواصـــــــــل الفــــــــؤاد الفؤادووووو
وكـــــان كـــــــــــل ذالك فى لحظـــــــــــــة الفراقـــوووو
ورتدت للقائـــى اجمل الثيابو بل اثنت عليه الجمالــــووووو
والكحلا باعينيها جميل وما كانا للكـــــــحلا جمالــــــوووووو
قواامها كفولك مشرعا يتراقص فـــــوق الامواجـــــــوووووو
ووجهها كالـــــبدر الذى يتلألأ فى كـــــــبد السماؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
وحين اراها اصبح كالطفل الصغير فكيف لا اهـــــواهــوووو
كبرياءها عــــــــــــزيـــــــــــــــز ومن اجلها صنع الكـــبرياؤؤؤ
ضياء الدنيا عليها دليل كيـــــــف ومنها ينبثق الضياؤؤؤؤؤؤؤ
فكيف عنكى الرحيل وانا لا اصبر على انتظار القاؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
فمن شدة جمالها وحبها قد يصبنـــــــــى الجنانوووووووووو
فلا تلامونـــــى فى حبها فأن المجنــون باحبيبه لا يلامووو
فسجد للرحمـــــن ان يحفظها فى اليقظه وفى المناموووو
خــــــــالد الصعـــــــــــيدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق