أخيلة الشراع..في أدب وفلسفة..أ.عبد القادر زرنيخ
غيابات من الأخيلة وجدتها بالشراع الماثل كالفلسفة
وكأني أرى به أخيلة متعددة الوجوه وجمالية اللوحة
وكأني أرى به أخيلة متعددة الوجوه وجمالية اللوحة
مزيج من أخيلة الشراع تشابكت لرسم لوحة البهاء
على بحر من الجمال يعتليه ليل فلسفتي الهادئة
على بحر من الجمال يعتليه ليل فلسفتي الهادئة
خيال فوق خيال فإذا بي أرى أشرعة بدلا من الشراع
تراكمية بالخيال.هذا ما وجدته بين ثنايا الليل الحالكة
تراكمية بالخيال.هذا ما وجدته بين ثنايا الليل الحالكة
أرى بالشراع أبيض اللون شفاف الرؤية أحاسيسي
وكأنها أشرعة مشاعري وسط الليل لتولد قصيدة
وكأنها أشرعة مشاعري وسط الليل لتولد قصيدة
بالمقابل شراع يعتليه سواد لا أود رؤيته
فقد سافرت به أحزاني وهموم الزمان العتيقة
فقد سافرت به أحزاني وهموم الزمان العتيقة
شراع ذو أخيلة أثارت حبر أقلامي لميلاد الكتابة
كما يولد الشعر ليلا من بحر الفلسفة الأخاذة
كما يولد الشعر ليلا من بحر الفلسفة الأخاذة
بكل خيال من أطياف الأشرعة رأيت فلسفة وشعرا
قد امتزجوا بشراع أبهى عيني رؤية باهرة
قد امتزجوا بشراع أبهى عيني رؤية باهرة
يابحر احمل أشرعة الخيال التي ترجمتها بدفاتري
لعلي أكتبك بين صفحاتي أسطورة الجمال المقدسة
لعلي أكتبك بين صفحاتي أسطورة الجمال المقدسة
ياليل تزين بأخيلة الشراع التي أضاءتك نورا
من فلسفة الشعر وجوى الأحاسيس السامقة
من فلسفة الشعر وجوى الأحاسيس السامقة
فقد رأيت بليل الأخيلة فلسفة جبران تقود الشراعا
وبين أحلام الهوى كتبت جبران لفلسفتي عناوين أبدية
وبين أحلام الهوى كتبت جبران لفلسفتي عناوين أبدية
***توقيع***عبد القادر زرنيخ***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق