فَنادتني
والقمر بآت يعلآها
ليُنير سماء بها نجومً
فسبحان من سواها
أنذل عروشُها
فبناها
نورًُا للهدى
فيا محلى منْ أعطاها
غريدً يشفي منْ ناداها
فهي محبوبتي
ألتي
لهاَالقلب يهواها
ومنْها الساكن
يسهرُ على ليلاها
فهاَ هو فؤادي
يُنادي
حتىّ ينطرب
بالحبّ مِن يخشاها
عبد الرحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق