تَسبي بثغر ٍ كياقوت ٍ لهُ وَهَجُ
والعَينُ ذبلى وفي أجفانِها غَنَجُ
يغفو العَقيقُ عَلى غَمّازة ٍ بَرَقتْ
حمرُ الورود ِ لها بالخدّ ِ قدْ عَرجوا
في وَجهِها منْ ضياء ِ الحُسن ِ بارقةٌ
فيها رأيتُ ضياءَ الفجر ِ ينبلجُ
في صَدرها وضعتْ طيرين ِ من حَجَل ٍ
رفَّا فصارَ رقيقُ الخَصر ِ يَنعرجُ
تَمشي بقدّ ٍ يَقيدُ النارَ في جَسَدي
يموجُ من فوقَ أرداف ٍ لها رَجَجُ
قد هاجَ قلبي جَمالُ القدّ ِ هيَّجهُ
والعينُ تدعو عسى يأتي لَهُ فَرَجُ
شَبّتْ به النارُ مَنْ يُطفي حَرائقَهُ
لا ينفعُ الصَبرُ أو تُشفي به ِ الحجَجُ
إنّي أُحسُّ بنبض ِ القلب ِ في شَغَب ٍ
يعلو عَلى صَخَب ٍ والصدرُ مُلتعجُ
ظنّي سُبيتُ وهذا الحسنُ يأسُرني
طبعُ الهَوى حينَ فينا تَعشقُ المُهَجُ
والعَينُ ذبلى وفي أجفانِها غَنَجُ
يغفو العَقيقُ عَلى غَمّازة ٍ بَرَقتْ
حمرُ الورود ِ لها بالخدّ ِ قدْ عَرجوا
في وَجهِها منْ ضياء ِ الحُسن ِ بارقةٌ
فيها رأيتُ ضياءَ الفجر ِ ينبلجُ
في صَدرها وضعتْ طيرين ِ من حَجَل ٍ
رفَّا فصارَ رقيقُ الخَصر ِ يَنعرجُ
تَمشي بقدّ ٍ يَقيدُ النارَ في جَسَدي
يموجُ من فوقَ أرداف ٍ لها رَجَجُ
قد هاجَ قلبي جَمالُ القدّ ِ هيَّجهُ
والعينُ تدعو عسى يأتي لَهُ فَرَجُ
شَبّتْ به النارُ مَنْ يُطفي حَرائقَهُ
لا ينفعُ الصَبرُ أو تُشفي به ِ الحجَجُ
إنّي أُحسُّ بنبض ِ القلب ِ في شَغَب ٍ
يعلو عَلى صَخَب ٍ والصدرُ مُلتعجُ
ظنّي سُبيتُ وهذا الحسنُ يأسُرني
طبعُ الهَوى حينَ فينا تَعشقُ المُهَجُ
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق