لستُ مهما" ----------- ليث الاسدي
---------------------------------------------
هكذا أخبرتني الأقدار
وماذا يكونُ جرمٌ صغيرٌ
في مهبّ الأعصار
سأدعُ الأحلامَ تروي لكِ
قصّة إنسانٍ قد عشقَ الاسفار
مضى الدربَ وحيدا " يبحثُ عنْ الأحرار
أستوقفته الايّامُ تسألُه
عمّا حلّ بنجواهُ في الاسحار
أراكَ تعبتَ يا صاحبي
وأنتَ تصرخُ مناديا" ليلاكَ
أعودةٌ تُرتجى لها أمْ هجرٌ وفِرار ؟
---------------------------------------------
هكذا أخبرتني الأقدار
وماذا يكونُ جرمٌ صغيرٌ
في مهبّ الأعصار
سأدعُ الأحلامَ تروي لكِ
قصّة إنسانٍ قد عشقَ الاسفار
مضى الدربَ وحيدا " يبحثُ عنْ الأحرار
أستوقفته الايّامُ تسألُه
عمّا حلّ بنجواهُ في الاسحار
أراكَ تعبتَ يا صاحبي
وأنتَ تصرخُ مناديا" ليلاكَ
أعودةٌ تُرتجى لها أمْ هجرٌ وفِرار ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق