طلبت منها الرقص فأبت
وكان طلبي اعتزار
فكرت وقولت شالت
...
عني الحرج والاعزار
وانقذتني من جنوني
ولحظة تقديم لأصحابي الاعتزار
فكم كانوا يقولون عني
أ مجنون أم غرته الأقدار
أم عاشق للنساء
فأين الحياء والاعزار
لكي مني التحية
فقد أرجعت صوابي دون انزار
فأنا أعشق الكلمة
لكن أخاف من ألوم بالاعزار
عماد جبر
27/8/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق