احتمالات و يقين
ربّما هو ظمأ السّنين المكتظّة بالجمر
ربّما هو ذاك الحلم الذي توقّف فجأة في عمر الزّهر
ربّما هو ذلك الحب الذي سكن الفؤاد و أدمته المحن
ربّما هي تلك المسافة الممتدّة بين أشواق الرّوح و تواطئ الزمن...
ربّما...و ربما
هي جروح لم يكن مسموحا وهم يقترفونها بالأنين و بالألم
يلفّ أنينها الصّمت كما يلفّ الجثّة الكفن
تحاصرها عيون أدمنت تحريف الألوان و الأذواق و الصّور
تخطّها أقلام حروفها عمياء تحتفي بأعراس الشّجن
تنحتها أياد ملوّثة بالقهر و العهر على أساس أنّها فن
يغير الزّمان على المكان و يشنق من غنّى لعيونك و الوطن
يغار قلبي على التّراب و على الهواء و على الشّجر
على السهول و على الروابي و الطّير المغرّد على الفنن
و تمتدّ أشواقي تعبر عمر السّنين ..زفرات الأنين ...و هزال البدن
تزرع بين وريدك وردا تسقيه بمداد الرّوح ...
بصدق الإيمان بالله ...بالعدل ...بالإنسان...بالوطن...
نجاة
ربّما هو ظمأ السّنين المكتظّة بالجمر
ربّما هو ذاك الحلم الذي توقّف فجأة في عمر الزّهر
ربّما هو ذلك الحب الذي سكن الفؤاد و أدمته المحن
ربّما هي تلك المسافة الممتدّة بين أشواق الرّوح و تواطئ الزمن...
ربّما...و ربما
هي جروح لم يكن مسموحا وهم يقترفونها بالأنين و بالألم
يلفّ أنينها الصّمت كما يلفّ الجثّة الكفن
تحاصرها عيون أدمنت تحريف الألوان و الأذواق و الصّور
تخطّها أقلام حروفها عمياء تحتفي بأعراس الشّجن
تنحتها أياد ملوّثة بالقهر و العهر على أساس أنّها فن
يغير الزّمان على المكان و يشنق من غنّى لعيونك و الوطن
يغار قلبي على التّراب و على الهواء و على الشّجر
على السهول و على الروابي و الطّير المغرّد على الفنن
و تمتدّ أشواقي تعبر عمر السّنين ..زفرات الأنين ...و هزال البدن
تزرع بين وريدك وردا تسقيه بمداد الرّوح ...
بصدق الإيمان بالله ...بالعدل ...بالإنسان...بالوطن...
نجاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق