صخرة الشوق..في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
لوحة شبه رمادية لا أرجوانية ولابنفسجية مزقت ألوانها
من أنثى وقفت على صخرة التأمل مناجية....
.
.
أتنادي ثغور المحبة وأنصل المشاعر مزقت المعاني
أم تنادي رياح الجوى لعلها تحمل ذرات الشوق المتناثرة.
.
.
وقفت وقبعة الجمال على رأسها تظلل خصال شعرها
كي يبحر شراع الشوق ويصل شواطىء المحبة.
.
.
تتالت سحب الآمال نشوى وكأنها مدرجات العشق الماثلة
لعلها نادت السحب فاستجابت لروحها الندية.
.
.
تمتمت مع نفسها وسط البحر أرقى عبارت الهيام والجوى
كي يسمعها البحر وينقلها بأمواجه الشامخة.
.
.
على صخرة الشوق تأملت تمتمت تحدثت لا أعلم ما فعلت
لكن أعلم أني رأيتها تتأمل شراع حروفي وكلماتي العاتية.
.
.
**توقيع**عبد القادر زرنيخ**.
.
.
لوحة شبه رمادية لا أرجوانية ولابنفسجية مزقت ألوانها
من أنثى وقفت على صخرة التأمل مناجية....
.
.
أتنادي ثغور المحبة وأنصل المشاعر مزقت المعاني
أم تنادي رياح الجوى لعلها تحمل ذرات الشوق المتناثرة.
.
.
وقفت وقبعة الجمال على رأسها تظلل خصال شعرها
كي يبحر شراع الشوق ويصل شواطىء المحبة.
.
.
تتالت سحب الآمال نشوى وكأنها مدرجات العشق الماثلة
لعلها نادت السحب فاستجابت لروحها الندية.
.
.
تمتمت مع نفسها وسط البحر أرقى عبارت الهيام والجوى
كي يسمعها البحر وينقلها بأمواجه الشامخة.
.
.
على صخرة الشوق تأملت تمتمت تحدثت لا أعلم ما فعلت
لكن أعلم أني رأيتها تتأمل شراع حروفي وكلماتي العاتية.
.
.
**توقيع**عبد القادر زرنيخ**.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق