سِوى رسمها اللّوعات بالورق
أبدى أهِيمُ في في مغازلتي
فتحشرنى الي عيناك ذى الطرق
ويصير كالجّمر نبضى ان تأتى
بحمرة خجلةٍ فاها كما الشّفق ُ
أنت القصيدُ الحرّ لو أبدى
ونشيد عشق به النّبض يَعتَلِق
عنكِ أبصارى وزَمّنى الأرق
أما تذكرين اللّقيا حان نشوتنا
حول المياه الخلق قد علقوا
لأفتّش الأيّام حولى عن طينة
منذ انبثاق الشوق فى كفه القلق
دعنى أرتل عليك الناس والفلق
وامضى معى روحا تنادى وتتسق
أنت القصيدُ وحضننا الورقُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق