يا غاية الرجل الذي
ذاق المنون من الألمْ
هلا رجعت لداره
فالهجر يوهبه العدم ْ
زارت ربوع دياره
فاق الربيع من الديمْ
كل الوجوه تبسمت
لما بها الثغر ابتسمْ
فتراقصت أفراحه
وانزاح عنه كل همْ
ذاق المنون من الألمْ
هلا رجعت لداره
فالهجر يوهبه العدم ْ
زارت ربوع دياره
فاق الربيع من الديمْ
كل الوجوه تبسمت
لما بها الثغر ابتسمْ
فتراقصت أفراحه
وانزاح عنه كل همْ
محمد نوفل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق