سُبحانَ مَنْ وَهَبَ الجَمادَ ضِيَاء
فَتَأنّقتْ فِي وَجْهِه الأشيَاءُ
فَتَأنّقتْ فِي وَجْهِه الأشيَاءُ
بِالقَولِ يَذْكرُ حِكْمةً بمواعظٍ
قَرَنَ الحَيَاةَ رحيمنا والماء
قَرَنَ الحَيَاةَ رحيمنا والماء
والضّوءُ فِي نَفَسِ الصّباح دليله
أرَأيت فعل الضّوء والليلاء
أرَأيت فعل الضّوء والليلاء
طـه المُكمّل أحمدٌ قد قال في
حدّ الحدود لأقطقع الزّهراء
حدّ الحدود لأقطقع الزّهراء
ورُوَيبضٌ رغمَ المكانة جاهلٌ
نالَ المُكمّلِ زمرةَ الجهلاء
نالَ المُكمّلِ زمرةَ الجهلاء
قال السّلف بحصارنا بُشْراتنا
لو سبّ فيه حبيبنا الأعداء
لو سبّ فيه حبيبنا الأعداء
يا ( زند ) أبشر بالفُتوح وآية
ليست كفَتح الأنبيا غوغاء
ليست كفَتح الأنبيا غوغاء
سارع وتب وابذِل منَ الدّمعات ما
يهدي المَحاجر طُهْرها ونقاء
يهدي المَحاجر طُهْرها ونقاء
قاضِى القُضاة قصِيدتى قد صُغتها
بُـرْءا فهل تجزي لذي الأخطاء ؟؟
بُـرْءا فهل تجزي لذي الأخطاء ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق