يا سَيِّدي
سَأُغادِرُ اليَومَ انتِصارَكَ
لَن تُعَلِّقَني الجَرائِدُ فَوقَ جُدرانِ النِساءِ
وَ لَن تُعاتِبَني الصُوَر
حَتى الحِكاياتِ التي في دَوحِ دارِكَ
قُلتُها
سَتُرافِقُ الباقي إِلى سَفَرِ المَمَرّ
يا سَيِّدي
وَ أَقولُها وَ أُحِبُّها وَ أُعيدُها
يا سَيِّدي
أنتَ انتَصَرتَ عَلى دُوارِكَ
لَم , عَلى , ما في دُواري , تَنتَصِر ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق