لِلَّتي قالَتْ
أنتِ غَيرى , وَ تَغارينَ كَثيراً
سَأُجيبُ الآنَ ,
لَيسَت غيرَتي مِنكِ وَ لا مِن أَيُّهُن
لي , وَعِندي
ما مَضى مِنّي لَكُنّ
بَعدَما أطلَقتُهُ مِن خَلفِ أسواري وَ مِن
بابِ حُزني وَ اختِياري
وَ السُدى
وَ الحِكاياتِ التي كادَت تُجَنّ
وَ المَدى
وَ العَهد إِذ لَم يَطمَئِنّْ .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق