انتظرها في كل يوم ..
تاتي وتغيب .. و تاتي وتغيب ...
ولكن لا تجيبني .. لماذا هذا الصمت كله ...
اولم يحن وقت الكلام .. ياشمس لم الصمت ..
في كل يوم أحكي لكِ القصص وأشكي لك أهاتي ..
وانتي تسمعيني وتعديني بأنك ستأخذي همي بالمغيب ...
ومع كل غروب أتمنى أن ترحل ألامي كي أرتاح لكنك .
. تغيبي و لا تأخذي معك شيئ من ألمي وأنا أنتظر ..
. فإلى متى ؟؟
بقلمي سعاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق