حتى أحكي أنني صدَّقتها كثيراً
حين قلت أنني لا أريد أن أُبصِر غيرك
الذي استمع لتوسلاتنا ليتأخر الفجر
في خيالاتنا نرسم بها أشكالاً وأشكالاً
ذالك البناء الذي جمع ذكرياتنا معاً
والقلم سيكون للقلب خليلاً
أمضي في درب الحياة متحاملاً
سبَّبَها فراق من كانت يوما كل العمر وللروح توأما وأُنْساً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق