حـبـــــــك قــــــدر
مـكـتـــــوب عـنـــــك بـأقــــدارى
حــبـــــــك يـنـسـيـنــــى أوزارى
وعـيـــون تـنــــهـل مـن حـبــــى
تـنـسـيـنـى لـيـــلـى ونـهــــارى
وشـــفـاه مـرتـجــفـه عـطـشـى
فـيـــــهـا تـتــفـشـى أســــرارى
والـهـــدب تــداعـــب أحــــلامـى
وتــغــــازل أيــضـــــآ أفــكــــــارى
حـتــــى قــبــــلاتــــك أقــــــــدار
كــتـبــــت بـلـهـيــــــب مـن نـــار
تـلـهــب نـبـضــات فـى قـلـبــــى
فـيـــــدق كـعــــزف الـمـــــزمـــار
يـتـــرنـم عـشـــقـآ فـى حـبـــــك
ويـغـنـــــى فـتـعـــــزف أوتـــــارى
..محمود عبد الحميد..
مـكـتـــــوب عـنـــــك بـأقــــدارى
حــبـــــــك يـنـسـيـنــــى أوزارى
وعـيـــون تـنــــهـل مـن حـبــــى
تـنـسـيـنـى لـيـــلـى ونـهــــارى
وشـــفـاه مـرتـجــفـه عـطـشـى
فـيـــــهـا تـتــفـشـى أســــرارى
والـهـــدب تــداعـــب أحــــلامـى
وتــغــــازل أيــضـــــآ أفــكــــــارى
حـتــــى قــبــــلاتــــك أقــــــــدار
كــتـبــــت بـلـهـيــــــب مـن نـــار
تـلـهــب نـبـضــات فـى قـلـبــــى
فـيـــــدق كـعــــزف الـمـــــزمـــار
يـتـــرنـم عـشـــقـآ فـى حـبـــــك
ويـغـنـــــى فـتـعـــــزف أوتـــــارى
..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق