الجمعة، 6 فبراير 2015

سَمَاحٌ و لها الهوى يَسْعَى بقلم عبد الرحيم الهيكي



سَمَاحٌ و لها الهوى يَسْعَى
عَلَى رُحَابِ مَنِ الْفَلَا
فِيَا لَه مَنْ 
سَمَاحِ مِنْهَايَعُلَّا
وَمِنْه الْقُلَّبَ يتجلا
عَلَى رِياحِ مِنْهَا
الصَّفا
ومنهاأنا أَسْعَى
عَلَى فَاتِنه
تَكَوُّنٍ لِي هَوَى
فِيَا لَهُ مَنْ حَبِّ
عَلَى أَبْعَادِ مَنْ
قُلَّبُي أَنَا
فَأَنَِّي أنا
أَحَبُبْتِ
وَالْحَبُّ أَضْنَانِي
وَأَبْكَانِي
كأنني أَنَا
أَلِجَانُي
وَقُلَّبُي لَيْسَ مَنِ الْحَبِّ
بِغَاوِي
أَلَى فَاتِنُهُ يكون
لَهَا قُلَّبَي
بحَانِي
عبد الرحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

music