ليتها تقرأ تلك السطور ..
فما كان هذا العيد ..
لولا عنافيد الزهور
فالورد في مملكة العاشقين ..
موشحاً بعبيره فخور
وبين مراسيم .. عطره
أرواحٌ هائمهٌ ..
في فلك الهوى .. تدور
فالحب لا يباع ويشترى
و تلك الآماني استصعبتها ..
وباعدتها عن أوكارها
تلك المُهور
فالقلب بما امتلكت يداه
والصبر للراغبين ..
أصبح ينادي بصوت جهور
سيظل الحب عنوان لنا
ثابت فينا ممتد ... كالجذور
ضاهر ضاهر
فما كان هذا العيد ..
لولا عنافيد الزهور
فالورد في مملكة العاشقين ..
موشحاً بعبيره فخور
وبين مراسيم .. عطره
أرواحٌ هائمهٌ ..
في فلك الهوى .. تدور
فالحب لا يباع ويشترى
و تلك الآماني استصعبتها ..
وباعدتها عن أوكارها
تلك المُهور
فالقلب بما امتلكت يداه
والصبر للراغبين ..
أصبح ينادي بصوت جهور
سيظل الحب عنوان لنا
ثابت فينا ممتد ... كالجذور
ضاهر ضاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق