حَبِيبَتِي الجَمِيلَةُ رَائِعَةٌ وهادئـــه كَرائحة العُطُورْ
تجذببني إِلَيْهَا بِحُبٍّ وَبِقُوَّةٍ بِـــلَا ضَجِيجٍ وَبِلَا غُرُورْ
وَلَا يَنْتَهِي الكَلَامُ بَيْنَنَا أَبَدًا كَمَـــــــــــــــا تَنْتَهِي الأَحْلَامُ
وَلَا يُذَيِّلْ كَمَا تَذْبُلُ الزُّهُورُ فِي الخَرِيفِ هَذَا هُوَ أَخَّرَ الكَلَامَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق