الفين وعشرة
تكلم الرماد اعطى الكلمة للذأب
ومن دخان سام اختفة النسائم خوفا
اغلقت المعابر امام دموع البراءة...
دفنت الرحمة كان لم يكن لها وجود
ايام بكى فيه الرجال والنساء
صبرا ضاع خوفا والما
ومن كل مكان مزقت صفحات السلام
الحياة ان تكون سلام سنراها ونحيا بسلام
...اليسيا جاسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق