مرة أخرى ..
آيباً من خيبة الوصول
أعود
إلى بدء المدار
ألفلف أشرعة
السفر / انعتاقي
و أرفع صارية
الرحيل إلي
آيباً من خيبة الوصول
أعود
إلى بدء المدار
ألفلف أشرعة
السفر / انعتاقي
و أرفع صارية
الرحيل إلي
...........""""""""
أنا لم أهِمْ على وجهي
ثم التقيتكِ
و لم أبحث في تلافيف
الرحيق
للوصول إليكِ
أنا لم أبعثر كل تاريخ
الحكايا
كي أراودكِ
ما كان كذباً
أو تَجّمُلا
لونيَ
ولا مراءاة ...حنيني
و لا اشتياقاتي
ككرم الدرب
.............""""""""""""
ذاك النداء الصاخب
المكنون
فيك ِ .. أوجعني
يدك التي امتدت
و سرى
إلي
من راحة الكف
الجليدي
احتماءْ
.........."""""""""""
قلبي المشرد .. بيتك ِ
و أنا الرداء
............."""""""""
لكأنكِ تمتدين فيَّ
كالغيم المسرب
تشريقاً
تعبرينّي
بعد فصل من يباب
لربيع .. ربما
أو ربما ..........
..............."""""""""""
أنا لست محزوناً
لأنك لم تظلي
بل لأني واقع
في شرك عوزي
للعطاء !!!!
.............""""""""
هل قِبلة أخرى
بعينيك
تلوح ؟
أ منديل
أ وهج
أم سراب الأمنيات ؟!
........"""""""
كنت وسوست لنفسي
أنك
بدء اليقين
خاتمة التأمل
و التنسك بك .. قد أُتمْ
و الحب
أن أمنحكِ
كل ما عتقتُ
فيَّ من .. ومن .. ومن .. ومن ..
....""""""
تراني لست فارسكِ
تراك لم تكوني
غير هزيمة
أخرى
كما كل الهزائم ؟!
.............""""""""
لآخر مرة
في ظل ذاكرتي
تجلسين .. وراء باب
موارى
أخرج ..
.. و يدخل .
......""""""""""
أنا
حمم من فوهة بركان
هو
دفء إلى قاع عفن
...........""""""""""
يا التي ضيعتني
بين الصدى و النداء
بين
اشتعال
...................... وانطفاء
قد كنتِ ..
ذاك الفيض فيِّ
وها هو أنا
ذاك الغريق .
نجود حسين - دمشق
أنا لم أهِمْ على وجهي
ثم التقيتكِ
و لم أبحث في تلافيف
الرحيق
للوصول إليكِ
أنا لم أبعثر كل تاريخ
الحكايا
كي أراودكِ
ما كان كذباً
أو تَجّمُلا
لونيَ
ولا مراءاة ...حنيني
و لا اشتياقاتي
ككرم الدرب
.............""""""""""""
ذاك النداء الصاخب
المكنون
فيك ِ .. أوجعني
يدك التي امتدت
و سرى
إلي
من راحة الكف
الجليدي
احتماءْ
.........."""""""""""
قلبي المشرد .. بيتك ِ
و أنا الرداء
............."""""""""
لكأنكِ تمتدين فيَّ
كالغيم المسرب
تشريقاً
تعبرينّي
بعد فصل من يباب
لربيع .. ربما
أو ربما ..........
..............."""""""""""
أنا لست محزوناً
لأنك لم تظلي
بل لأني واقع
في شرك عوزي
للعطاء !!!!
.............""""""""
هل قِبلة أخرى
بعينيك
تلوح ؟
أ منديل
أ وهج
أم سراب الأمنيات ؟!
........"""""""
كنت وسوست لنفسي
أنك
بدء اليقين
خاتمة التأمل
و التنسك بك .. قد أُتمْ
و الحب
أن أمنحكِ
كل ما عتقتُ
فيَّ من .. ومن .. ومن .. ومن ..
....""""""
تراني لست فارسكِ
تراك لم تكوني
غير هزيمة
أخرى
كما كل الهزائم ؟!
.............""""""""
لآخر مرة
في ظل ذاكرتي
تجلسين .. وراء باب
موارى
أخرج ..
.. و يدخل .
......""""""""""
أنا
حمم من فوهة بركان
هو
دفء إلى قاع عفن
...........""""""""""
يا التي ضيعتني
بين الصدى و النداء
بين
اشتعال
...................... وانطفاء
قد كنتِ ..
ذاك الفيض فيِّ
وها هو أنا
ذاك الغريق .
نجود حسين - دمشق
لروحك الشفيفة لقلمك المحبر بالحزن إليك يشرق الغمام ليلقي على عيونك السلام.
ردحذف